كأس مصر فى النسخة الماضية، وورطة أحمد مجاهد الذى تركها للمجلس الحالى.
حالة من الانقسام الان بين مسئولى الاتحاد المصرى لكرة القدم، ومجلس اداراته بسبب بطولة كأس مصر عن النسخه الماضية.
هذه النسخه المجهول مصيرها فى ظل اقاويل كثيره تقال عنها، ما بين الغائها وما بين استكمالها.
حيث الاتجاه الغالب حالياً، هو الغاء البطولة لعدم وجود وقت لها فى ظل ضغط مباريات موجود الان.
واتجاه أخر وباللغه العاميه " العب اى حاجة حتى لو بدون الدوليين، " تجنباً للعقوبات او الغرامات التى ستوقع من قبل الشركة الراعية.
فى كل الاحوال خلال أسبوع سيتم حسم الامر، والاعلان عن القرار، اما بالغاء البطولة أو استكمالها.