يدرس الاتحاد المصرى لكرة القدم مصير الفترة القادمة بالنسبة لمنتخب مصر والجهاز الفنى لمنتخب مصر.
فبعد الاستقرار على رحيل كيروش وعدم تجديد تعاقده الذى انتهى بنهاية تصفيات كأس العالم، بدا التفكير فيما هو قادم.
حيث النية والاتجاه حتى الان هو مدير فنى وطنى يقود المنتخب المصرى فى الفترة القادمة.
ولعدة اسباب يسود هذا الاتجاه منها العنصر المالى، حيث اى خواجة سيحصل على راتب كبير وبالعملة الصعبة.
الى جانب الرؤية أن أى انجازات تحققت للكرة المصرية كانت قيادة لمدرب وطنى وليس مدرب اجنبى.
الى جانب الرغبة فى اعطاء الفرصة للعنصر المصرى الذى يراه الكثيرين صاحب كفاءه ويحتاج الى فرصة.