المسابقة المحلية وتشمل، عودة الجماهير بصورة طبيعية وبأعداد كبيرة، وإعادة توزيع عوائد البث، وتطوير التحكيم، وخفض عدد أندية الدوري إلى 14 ناديا، والدوري الممتاز ب يتضمن 28 ناديا.
الى جانب إقامة الدوري من دور واحد وإقامة دورة الترقي من 6 فرق، وجودة الملاعب والنقل التليفزيوني، وكذلك تفعيل دور لجنة القيم والمبادئ، وتقديم الأندية لميزانيتها على أن يتم تخصيص 25% لتطوير قطاعات الناشئين والمدربني وقائمة الأندية تتكون من 25 لاعبا.
ثانياً : خطة تشمل المدربين، وتضمن رخص تدريبية خاصة بالاتحاد المصري لكرة القدم ضرورة العمل على الحصول عليها لتطوير المدربين وتنظيم ورش عمل، والاستعانة بمحاضرين من أوروبا.
ثالثاً :خطة لقطاعات الناشئين، وتضمنت عمل مسابقة خاصة باللاعبين تحت 23 عاما، بالتوازي مع الدوري الممتاز بنفس الأندية ونفس جدول المباريات، مع تخصيص 10% من عائد البث لتوزيعهم على أول 4 فرق، وأخيرا الاحتراف، ويشمل الاهتمام بالأكاديميات الخاصة والرعاة.