قرر الاتحاد المصرى لكرة القدم، ولجنتة التى تديرة برئاسة أحمد مجاهد، على تحويل مقر الجبلاية إلى متحف رياضى.
هذا المتحف، سيضم كل الكئوس والدروع الخاصة بالمنتخبات الوطنية، " إللى فضلت يعنى ولم تُسرق" ، إلى جانب الجوائز الفردية الخاصة باللاعبين الذين يرغبون فى وضعها فى المتحف.
ويرغب مسئولى الجبلايه فى جعل مقر الجبلاية متحف، مثل المتحف الملحق بمبنى الاتحاد الدولى لكرة القدم .
هذا الامر سيتم تقريباً فى العام القادم 2022، بعد نقل الادارات والموظفين، إلى المبنى الإدارى الذى تم الانتهاء منه فى مشروع الهدف بمدينة ٦ أكتوبر.
ويبقى السؤال : هل من حق لجنة أحمد مجاهد إنها تقرر حاجة زى دى، وتنقل مقر الجبلاية، ولا من الافضل الانتظار حتى إنتخاب مجلس منتخب، خاصةً أنها لجنة تسيير أعمال.