أرسل لنا أحد مشجعى النادى رسالة مؤثرة، وطلب نقلها على لسانه، بدون اى تغيير.
الرجل والذى تحدث معى بصورة شخصية كان يتحدث بلهجة حزن، لدرجة انى تخوفت عليه.
الرجل تحدث بكلمات كثيرة، وطلب منى نقل هذه الرسالة الحزينه والسؤال عن السبب.
الرساله كما أريسلها لى بعد مكالمته معى قال :
حال الزمالك أصبح يسر العدو ويحزن الحبيب، كيف هذا وأنت البطل؟ فما بالك إن لم تكن كذلك؟
الأندية بعد البطولات تفرح وتسعد وتحتفل لكن في وسطنا الرياضي الزمالك يفوز والأهلي يحتفل.
الزمالك البطل وفى الآخر يسقط فى مستنقع الاحزان، وفى حفرة عميقه هو من حفرها بنفسه.
ياابناء الزمالك ويا مسولى الزمالك .. حبوا الزمالك.