حالة من الحزن يعيشها على لطفى حارس مرمى النادى الاهلى، خلال الفترة الاخيره.
حالة الغضب هذه بسبب استبعاده من مباراة القمة الاخيره، على الرغم من جاهزيته ومشاركته فى اللقاءات السابقه للمباراة.
حيث يرى أنه كان يؤدى بشكل جيد ولم يستقبل اى أهداف فى مرماه، سواء فى لقاء الاسماعيلى او لقاء البنك الاهلى.
الى جانب علمه أن محمد الشناوى الحارس الاساسى لم يكن سليم بنسبة 100%، ومع ذلك تم الدفع به فى لقاء القمة.
وأبدى لطفى فى حديثه لزملائه غضبة من هذا الاستبعاد من اللقاء، وأنه لا يفهم قرار مثل هذا، مبدياً حزنه وغضبه.
ويرغب على لطفى وهذا حقة فى الحصول على فرصة كاملة مع الاهلى لاثبات أنه حارس جيد، الا أن هذه الفرصه لم تاتى حتى الان.