علق أحمد مجاهد رئيس اللجنه السابقة التى كانت تدير اتحاد الكرة المصرى على بعذ الامور التى تحدث داخل أروقة اتحاد الكرة المصرى.
وبغض النظر عن أن الامور واضحة للجميع من فشل هذا الاتحاد، تحدث أحمد مجاهد فى نقاط محدده وهى على النحو الاتى.
وعبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك كتب أحمد مجاهد قائلاً :
كثير من الأمور تحدث و أحاول التغافل عنها و لا أعلق لكني هذه المرة لم أستطع أن أرى مشهدًا لا يكون الاتحاد فيه في حجمه و قيمته الكبيرة و أتخطاه.
كما أن هذا التصرف تشوبه شبهة مخالفات عديدة منها :
أولًا مخالفة القانون بعدم الطرح العام بين الهيئات و الشركات
ثانيًا مخالفة قانون الرياضة رقم ٧١ لسنة ٢٠١٧
ثالثًا مخالفة لائحة النظام الأساسي للاتحاد و المعتمدة من الجمعية العمومية في ٢٨ نوفمبر ٢٠٢١
رابعًا التدخل الحكومي
خامسًا تضارب المصالح بين المؤسسات الاتحاد و الشركة المالكة لنادي
سادسًا تضارب المصالح بين الأشخاص المنتمين للشركة و في نفس الوقت في الاتحاد و الرابطة
سابعًا الإخلال بنزاهة المسابقات
ثامنًا مخالفة قواعد و لوائح الاتحاد الدولي
تاسعًا الطعن في قدرة مجلس ادارة الاتحاد في ادارة شئون اللعبة بتشكيل هيئة جديدة مشرفة
عاشرًا الحط من شأن الاتحاد بوجود ممثلين له مجرد أعضاء في الهيئة المقترحة
حادي عشر : الافتئات على حقوق الجمعية العمومية و الطعن في قدرتها على اختيار من يقوم بواجبات ادارة الاتحاد
ثاني عشر التعارض مع راعي الاتحاد الرئيسي
هذا قليل من كثير و لم أتطرق لما خلف الستار أو للنوايا التي حتى إذا أفترضنا حسنها لكني أعتقد أن كل هذا لا يليق باتحاد عمره ١٠٢ سنة