علق رؤوف جاسر نائب رئيس نادى الزمالك السابق على أزمة أرض النادى المسحوبة فى 6 أكتوبر.
وعبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك كتب رؤوف جاسر معلقاً :
تصريحات و تهديدات المتحدث الرسمي لوزارة الشباب و الرياضه و التي تلتها تصريحات الوزير بعد بيان النيابه العامه كانت في غاية الغرابه و تمثل لي شخصياً صدمه من شخص يدعي انه ينتمي لنادي الزمالك
ترديد اتهام الزمالك بالتأخر لان الارض موجوده من ٢٠٠٢ و يتناسي ان الارض الاصليه المميزه جداً علي المحور ٢٦ يوليو اخذتها الدوله و بادلتها بالارض الحاليه التي كان موقعها وقتها مقفر و تحسن مع الوقت و يتناسي ان الدوله - ممثله في الوزاره - مسؤله عن عدم استقرار الزمالك بحلها لمجالس ادارته كثيراً، و يردد ان النادي لا يجب ان يقف علي ارض و يتجاهل انها الامل في انقاذ النادي من عثرته الماليه الخطيره التي هو شخصياً مسؤول جزئياً عنها
الدوله ممثله في وزارةالشباب و الرياضه حلت مجالس ادارات نادي الزمالك كثيراً حتي ان بعض المجالس لم يمر عليها سنه واحده و بعضها قضي شهور قليله و شرفت برئاسة احدي هذه المجالس لمدة شهرين
و لا انكر ان بعض هذه المواقف و الحل كانت بسبب قضايا رفعها من سلطه الله علي النادي الكبير كابتلاء يعاني النادي حتي الآن و في المستقبل من آثاره السلبيه الكثيره و اهمها الوضع المالي المتدني ، لكن الكثير من مواقف حل المجلس كان ممكن للوزاره ان تتفاداها و تحافظ علي استقرار المجلس كما حافظت مرتين - علي الاقل - علي استقرار المنافس مره بإرجاء قرار الوزير طاهر ابو زيد حتي تخلصوا من الوزير و مره بتعيين نفس المجلس الذي تم حله
الوزاره الحاليه حرمت مجلس الاداره الحالي و المجالس المستقبليه من الحصول علي اهم موارد النادي و هو ايراد محلات السور حين وافقت للشخص المذكور عاليه بتقاضي ايجارات المحلات - بقيم اقل فيما يوصف بال net present value - لمدد طويله مستقبليه قيل انها وصلت لبعض المحلات الي عام ٢٠٥٠