دائما ما تتردد نغمة متواصلة مع اى فوز للمنتخب واحيانا مع اى هزيمة ايضا.
نغمه ان طالما الاهلى جيد فالمنتخب جيد ، وطالما الاهلى سئ فالمنتخب سئ وان الاهلى هو مقياس قوة المنتخب المصرى.
نعم تفوق المنتخب فى فترة 2006 بكم لاعبين من النادى الاهلى ضمهم النادى حديثا وقتها ، ولكن منذ متى ولاعبى الزمالك يحصلون على فرص حقيقية لكى يتم الحكم عليهم مع المنتخب.
فجيل 2002 مع الزمالك بكم البطولات التى حصل عليها افريقيا ومحليا حتى وصل للعالمية لم يحصل لاعب على فرصة لاعب اساسى مع المنتخب.
فلم نجد عبد الحليم على ولا وليد صلاح عبد اللطيف ولا بشير التابعى ولا مدحت عبد الهادى ولا تامر عبد الحميد ولا حتى عبد الواحد السيد اساسيا فى المنتخب وقتها ولكن كانوا يلعبوا على فترات.
حتى حازم امام ابتعد كثيرا عقب عودته من اوروبا والتوام حسام وابراهيم بمجرد ان انضموا للزمالك لم ينضموا للمنتخب رغم تالقهم مع الزمالك الا بعد ان غادرا الزمالك واحمد صالح افضل باك يمين وقتها لم ينضم للمنتخب.
ومنذ عامين جيل ايمن حفتى ومصطفى فتحى وهذا الجيل لم يعتمد عليهم المنتخب بصورة اساسية حتى الشناوى لم يحرس مرمى مصر كثيرا وحتى كهربا اصبح اساسى فى المنتخب عقب الاعارة.
اعطوا الزمالك ولاعبيه حقهم ثم احكم على مقياس قوة وانتصار المنتخب الاول مع الاهلى والزمالك