سبحان الله - الزمالك اليوم

محمد مزيد يكتب : الإعلام الرياضى .. والتنافس المفقود .. شارك برأيك

2021-03-02t20:59:24+02:00 - القاهرة

بقلم :   محمد مزيد
محمد مزيد يكتب : الإعلام الرياضى .. والتنافس المفقود .. شارك برأيك


أخبار أخرى
خالد الغندور يحسم مصير مواجهه البرازيل وديا
تفاصيل جلسة ودية من فيريرا مع عواد عقب مباراة المصري
أول رد من الزمالك على تهديدات إستريلا دا أمادورا البرتغالي بشأن مستحقات شيكوبانزا
خالد الغندور: الزمالك سيكتفى بتلك المجموعة حتى مباراة القمة ويستبعد هذا الثنائي
خالد الغندور يؤكد اقتراب استمرار غياب لاعب الزمالك قبل مباراة الاسماعيلي .. وبشرى للاعبي الفريق
تقارير تكشف مصير اصابة زيزو .. وهل يغيب عن القمة
عماد النحاس يُحمل زيزو مسئولية خوض مباراة إنبي مصاب
بيراميدز يكتسح أوكلاند سيتي ويتأهل لمواجهة الأهلي السعودي
خبير تحكيمي: الشناوي كان يستحق الطرد أمام إنبي
معتز الشامي يسخر من استمرار نزيف الأهلي: إنقذو الأهلي يا اخوانا
أزمة جديدة للزمالك: شكوى دولية بسبب شيكوبانزا
الأهلي يواصل السقوط والنزيف في الدوري
تفاصيل جلسة فيريرا مع عمر جابر
الزمالك عقب الفوز على المصري: لا أحد يستطيع ايقاف لاعبنا
قرار المحكمة في دعوى مرتضى منصور ضد قرار سحب الأرض .. ويعلق
فى وقت من الاوقات، وخلال متابعة الجمهور المصرى، والعربى بصفه عامة، لمباريات الدورى العام، كان هناك أكثر من إستوديو تحليلى، يُحلل هذه المباريات.

فكان عدد القنوات كثير، وكانت الأستوديهات التحليليه، تمتلئ بالنجوم، وبمقدمى البرامج التلفزيونية، وكان الجمهور وقتها يختار من يريد ليشاهده، وهذا حق الجمهور.

كان هناك قنوات النيل للرياضة تنقل المباريات، ومودرن سبورت ومودرن سبورت 2، وقناة ميلودى سبورت ووادى دجلة سبورت، وقناة دريم، وقناة دريم سبورت، وقناة الاهلى، وكان فى وقت من الاوقات مجموعة قنوات راديو وتلفزيون العرب art تنقل مباريات الدورى المصرى، بإستوديو تحليلى خاص.

وأيضاً جاء فى وقت من الاوقات، شبكة قنوات أبو ظبى حصلت على حقوق بث الدورى المصرى.

والقناة الثانية المصرية كانت تذيع المباريات بإستوديو منفصل عن قناة النيل للرياضة، وبمعلق منفصل.

كنا نجد تنوع فى الطرح، التحليلى، وتنوع فى المعلقين، وكل مشاهد يختار مايريد، بدون إجبار على قناة معينة، ومقدم برامج معين، وضيوف محددين، ومعلق محدد.

فكرة التنوع كانت خالقة، لحالة من التنافس الشديد بين القنوات، مما كان يؤدى إلى خدمة جيده تصل لحد الممتازة، بسبب التنافس القوى، والذى يسعى كل مقدم وكل قناة لجذب المشاهد.

إلا أن الوضع يحتاج لنوع من التنوع حتى لا يمل المشاهد.

لذا نناشد الهيئة الوطنية للاعلام، والمتحدة للخدمات الاعلانية، محاولة إيجاد جو تنافسى، بحيث يكون هناك أكثر من إستوديو تحليلى، على القنوات التى تمتلكها وهم بالطبع الثلاث قنوات أون تايم سبورت، أو إنشاء عدد من القنوات، وإفساح المجال لوجوه جديده شابة، تقود الإعلام الرياضى فى المرحلة القادمة.

شارك برأيك .. رأيك يهمنا ..

شاهد الفيديوهات
zamalek fans
التعليقات