حالة من الترقب يعيشها نادى سموحه فى ظل اقتراب موعد الانتخابات القادمة، فى النادى السكندرى.
بصورة مبدئيه سببت قرارات فرج عامر الاخيرة، حالة من الجدل، خاصة أنه سبق وقام بالاطاحة بمن عينهم منذ فترة.
البعض فى نادى سموحه يرى أن المهندس فرج عامر أخطأ عندما أعاد البعض لمناصبهم، بعد أن استغنى عنهم بطريقه وصفت بالغير لائقه.
الى جانب أن البعض الاخر يرى أن هذه المناصب من الاساس لا قيمة لها فى النادى وهى مجرد مسميات فقط.
البعض فى النادى يرى أن فرج عامر يوافق الان على طلبات كان يرفضها فى السابق، وذلك من أجل الانتخابات.
فى المقابل أعلنت حملة محمد مجاهد المرشح لمنصب رئيس نادي سموحة ضد فرج عامر عن قرصنة موقع الحملة الخاص، وانها تقدمت ببلاغ رسمى لمباحث الانترنت لمعرفة من وراء هذا القرصنه.
كما دعت الحملة الى التنافس الشريف، لان الغرض فى النهاية مصلحة سموحه.