كلما تجدد الحديث عن ملف تشفير الدورى المصرى، سنجدد الحديث عن رأينا فى هذا الامر، ورفضنا له.
ومع حديث عن ان القيمة السنوية ستكون 50 جنية وتجدد هذا الحديث فى الساعات الماضية بعد ان قيل قبل بداية الموسم.
نؤكد من جديد على مبدأ .. لا لتشفير الدورى المصرى لعدة أسباب :
أولا : المنتج ليس على المستوى المطلوب من الاساس والذى يسمح بتسويقه، لا من حيث الملاعب ولا التصوير ولا الاداء ولا العداله ولا اى شيء.. إذاً لماذا أدفع.
ثانياً : فكرة الـ 50 جنية ونحن نعرف انها فكرة مؤقته، والامر سيأتى تباعاً حتى تصل الى مبالغ طائله خلال سنوات قليله لا يتحملها الشعب المصرى، أو جموع الشعب المصرى.
ثالثاً : جموع الشعب المصرى ليست فى وضع الان يسمح لها الان فى دفع اشتراكات لكرة القدم وللدورى المصرى، الى جانب بالطبع تكلفة أجهزة استقبال جديده بها مكان لكارت الشفره.
وعلى هذا الامر مرفوض لان المنتج من الاساس لا يستحق.. شارك برأيك .. رايك يهمنا.