سبحان الله - الزمالك اليوم

عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك

2024-05-29t12:18:20+03:00 - القاهرة

بقلم :   أحمد المدبولي
عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك


أخبار أخرى
"عاجل" ..بدلاء الزمالك أمام زيسكو في الكونفدرالية
عاجل .. تشكيل الزمالك الرسمي أمام فريق زيسكو الزامبي
بيان رسمي من شبيبة القبائل الجزائرى يستنكر فيه أزمة تذاكر مباراة الامس امام الاهلى
فوز شباب الزمالك على المحلة
تقارير مغربية : لاعب الزمالك يفسخ عقده مع الزمالك .. وتوضيح من الزمالك
بـ 3 مليون جنية : الزمالك يطور حديقة الأطفال ويشكر عضو مجلس الادارة
رسائل أحمد عبد الروؤف للاعبين قبل مباراة زيسكو
معلقين مباراة الزمالك اليوم امام زيسكو الزامبى : القنوات الناقلة وموعد اللقاء
مصدر مقرب من اللاعب : بيراميدز يفاوض لاعب الاهلى .. واللاعب يفكر بجدية
صورة : الكشف عن تميمة كأس العرب "جحا"
ياسمين الخطيب تعلق على "الهيصة" اللى بيعملها النادى الاهلى
عاجل : قرار هام من عمر هريدي في قضية رمضان صبحي
حسام حسن يطلب اجتماع عاجل مع الوزير .. وخلاصة بسيطة من الزمالك اليوم
كلام خطير وكواليس من عمر هريدى عن قضية رمضان صبحى
محمد ناصف يعلق على أزمة نادى الزمالك الخاصة بـ أرض 6 أكتوبر
حرص عمرو أدهم عضو مجلس إدارة نادي الزمالك على التعليق على حيثيات الحكم في قضية اللاعب المغربي خالد بوطيب لاعب الفريق السابق.

وهي القضية التي بسببها تم ايقاف القيد عن نادي الزمالك لمدة 3 فترات أو لحين سداد مستحقات اللاعب التي تم الحكم لصالحه من أجلها.

عمرو أدهم وعبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر نشر الحيثيات وعلق قائلا:

أنشر اليوم بعض حيثيات حكم محكمة التحكيم الرياضي في قضية خالد بو طيب لتعريف الرأي العام ببعض تفاصيل القضية تاركا الحكم للرأي العام الزملكاوي لتحديد المسئول ومحاسبته معنويا وأخلاقيا وهي الحيثيات التي قد تكون محل اهتمام جهات رسمية أخرى ترغب في التعرف على الحقيقة..

وتابع: فى كثير من الأحيان قد يفلت الجاني من الملاحقة الجنائية وهي العقوبة الدنيوية إما للتحوط أو للتواطؤ أو للقصور في تطبيق أحكام القوانين الوضعية، تتبقي العقوبة الإلهية وهي غير معلومة الموعد لارتباطها بالأمر الإلهي في انقضاء الأجل.. وما بين العقوبة الدنيوية والعقوبة الإلهية تبقى عقوبة الرأي العام وعقوبة الضمير وإذا سلمنا بأن عقوبة الضمير تتعاظم أو تتضاءل لاختلافات في التكوين النفسي ونعمة الإحساس والاعتراف بالخطأ ومراجعة النفس، فإنه لا يتبقى إلا عقوبة الرأي العام التي طالما كان لها دور فعال في القصاص من الجاني في مجتمعات الوعي والإدراك والعلم، وهذه المقدمة كانت ضرورية عند التعرض لقضية شغلت الرأي العام الزملكاوي والذي قد يكون هو صاحب الحكم على المسئول إذا ما اهتم بمتابعة بعض وقائع القضية.
وجاء نص الحيثيات التي نشرها كالتالى.








شاهد الفيديوهات
zamalek fans
التعليقات