سبحان الله - الزمالك اليوم

عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك

2024-05-29t12:18:20+03:00 - القاهرة

بقلم :   أحمد المدبولي
عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك


أخبار أخرى
شوقى غريب يعلق على غياب البرازيلي خوان بيزيرا عن مباراة بيراميدز
هانى أبوريدة يعلق على المشهد فى نادى الزمالك
جمال حمزة يتحدث عن : بديل خوان خوان بيزيرا - اختيار عبد الرؤوف - استبعاد ناصر منسي
فاروق جعفر يعلق على تعيين أحمد عبد عبدالرؤوف .. ويطالب حسين لبيب
ما يدور فى رأس الكرواتى .. التشكيل المتوقع لـ بيراميدز
ما يدو فى رأس عبد الروؤف .. التشكيل المتوقع لـ الزمالك
لنا الله : اتحاد الطائرة يُخطر الزمالك بإيقاف دولا وفتحي
بهذه الكلمات : ناصر منسي يدعم زملائه قبل مباراة بيراميدز
قناة الزمالك يعلق على الأقاويل الكثيرة التى صاحبت تعيين مدرب حراس مرمى الزمالك
هانى أبوريدة يعلق على تصريحات أسامة نبية الغريبة
صلاح سليمان يعلق على مباراة الزمالك امام بيراميدز .. ويُشيد بهذا اللاعب
نتائج إنتخابات نادى إنبى النهائية : مجلس الادارة الجديد
معلقين مباراة الزمالك وبيراميدز
حازم إمام يتحدث عن السوبر .. وعن المنافسة فى السوبر
تفكير أحمد عبد الرؤوف فى بديل خوان بيزيرا
حرص عمرو أدهم عضو مجلس إدارة نادي الزمالك على التعليق على حيثيات الحكم في قضية اللاعب المغربي خالد بوطيب لاعب الفريق السابق.

وهي القضية التي بسببها تم ايقاف القيد عن نادي الزمالك لمدة 3 فترات أو لحين سداد مستحقات اللاعب التي تم الحكم لصالحه من أجلها.

عمرو أدهم وعبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر نشر الحيثيات وعلق قائلا:

أنشر اليوم بعض حيثيات حكم محكمة التحكيم الرياضي في قضية خالد بو طيب لتعريف الرأي العام ببعض تفاصيل القضية تاركا الحكم للرأي العام الزملكاوي لتحديد المسئول ومحاسبته معنويا وأخلاقيا وهي الحيثيات التي قد تكون محل اهتمام جهات رسمية أخرى ترغب في التعرف على الحقيقة..

وتابع: فى كثير من الأحيان قد يفلت الجاني من الملاحقة الجنائية وهي العقوبة الدنيوية إما للتحوط أو للتواطؤ أو للقصور في تطبيق أحكام القوانين الوضعية، تتبقي العقوبة الإلهية وهي غير معلومة الموعد لارتباطها بالأمر الإلهي في انقضاء الأجل.. وما بين العقوبة الدنيوية والعقوبة الإلهية تبقى عقوبة الرأي العام وعقوبة الضمير وإذا سلمنا بأن عقوبة الضمير تتعاظم أو تتضاءل لاختلافات في التكوين النفسي ونعمة الإحساس والاعتراف بالخطأ ومراجعة النفس، فإنه لا يتبقى إلا عقوبة الرأي العام التي طالما كان لها دور فعال في القصاص من الجاني في مجتمعات الوعي والإدراك والعلم، وهذه المقدمة كانت ضرورية عند التعرض لقضية شغلت الرأي العام الزملكاوي والذي قد يكون هو صاحب الحكم على المسئول إذا ما اهتم بمتابعة بعض وقائع القضية.
وجاء نص الحيثيات التي نشرها كالتالى.








شاهد الفيديوهات
zamalek fans
التعليقات