سبحان الله - الزمالك اليوم

عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك

2024-05-29t12:18:20+03:00 - القاهرة

بقلم :   أحمد المدبولي
عمرو ادهم يعلق بقوة على حيثيات الحكم لصالح خالد بوطيب ضد الزمالك


أخبار أخرى
الدليل فيريرا : نيرة الاحمر تتحدث عن أزمة تسليط الضؤء على ازمات الزمالك فقط
لاعب الاهلى يلوح بالرحيل
خاص : محاولات من بعض لاعبى الزمالك مع صلاح مصدق .. واللاعب يرفض
بعد إعتراضة على حلمى طولان : أحمد حسن يكشف موقف محمد شريف
جون ادوارد يتلقى تأكيدات من ادارة الزمالك لتفادي تهديدات فسخ عقود اللاعبين
الزمالك يكشف المتسبب في ايقاف القيد الجديد
"عاجل" قائمة سيدات الزمالك الرسمية لمونديال الطائرة
الكاف يعلن اتفاق تاريخي مع التليفزيون البريطاني لبث أمم أفريقيا
قرار عاجل من جهات التحقيق بشأن قضية وفاة سباح الزهور الصغير
الفيفا يحسم مصير انضمام اللاعبين الأفارقة قبل أمم أفريقيا .. ويُحبط محاولات الأندية الأوروبية
"عاجل" الفيفا يعلن ايقاف قيد جديد للزمالك
أبلكيشن جديد وراعي جديد .. محمد الجبالي يكشف أخبار جديدة من الزمالك
محاولات من جهاز الزمالك لاقناع الادارة بمقترح فني يخص محمد السيد
أحمد سليمان: ملف كرة القدم في الزمالك في يد ثلاثة أشخاص داخل النادي
حقيقة استبعاد محمد شريف من بطولة كأس العرب
حرص عمرو أدهم عضو مجلس إدارة نادي الزمالك على التعليق على حيثيات الحكم في قضية اللاعب المغربي خالد بوطيب لاعب الفريق السابق.

وهي القضية التي بسببها تم ايقاف القيد عن نادي الزمالك لمدة 3 فترات أو لحين سداد مستحقات اللاعب التي تم الحكم لصالحه من أجلها.

عمرو أدهم وعبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر نشر الحيثيات وعلق قائلا:

أنشر اليوم بعض حيثيات حكم محكمة التحكيم الرياضي في قضية خالد بو طيب لتعريف الرأي العام ببعض تفاصيل القضية تاركا الحكم للرأي العام الزملكاوي لتحديد المسئول ومحاسبته معنويا وأخلاقيا وهي الحيثيات التي قد تكون محل اهتمام جهات رسمية أخرى ترغب في التعرف على الحقيقة..

وتابع: فى كثير من الأحيان قد يفلت الجاني من الملاحقة الجنائية وهي العقوبة الدنيوية إما للتحوط أو للتواطؤ أو للقصور في تطبيق أحكام القوانين الوضعية، تتبقي العقوبة الإلهية وهي غير معلومة الموعد لارتباطها بالأمر الإلهي في انقضاء الأجل.. وما بين العقوبة الدنيوية والعقوبة الإلهية تبقى عقوبة الرأي العام وعقوبة الضمير وإذا سلمنا بأن عقوبة الضمير تتعاظم أو تتضاءل لاختلافات في التكوين النفسي ونعمة الإحساس والاعتراف بالخطأ ومراجعة النفس، فإنه لا يتبقى إلا عقوبة الرأي العام التي طالما كان لها دور فعال في القصاص من الجاني في مجتمعات الوعي والإدراك والعلم، وهذه المقدمة كانت ضرورية عند التعرض لقضية شغلت الرأي العام الزملكاوي والذي قد يكون هو صاحب الحكم على المسئول إذا ما اهتم بمتابعة بعض وقائع القضية.
وجاء نص الحيثيات التي نشرها كالتالى.








شاهد الفيديوهات
zamalek fans
التعليقات