قام كروان التعليق المصري و العالمى أحمد الطيب بالحديث عن الزمالك عبر صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الإجتماعى فيس بوك.
و هذا ما جاء على لسان الطيب :-
( زمالكنا و زمالكهم ) !!!!!!!! بعيداً عن الفوز ( بالدوري ) من عدمه فأنا اعلم ان هذا الأمر ليس هو الشغل الشاغل للزملكاوية لأنهم اعتادوا على ان ( يلعبوا و يجتهدوا و يبدعوا و يمتعوا و يستمتعوا ) و بعد ذلك أهلاً بالبطولات -- اذا رغبت فى التواجد فى ميت عقبة - و الآن الزمالك فى مرحلة استعادة العروض الجيدة التى أفتقدها الفترة السابقة -- لأمور مختلفة -- بعضها بغير ارادته و بناء عليها. و توابعها بارادته - مثل الخسارة بسبب اخطاء تحكيمية. و بالتالي اقالة جهاز فنى و فقدان ثقة. للكل فى الكل - -- و لكن ما يجب التوقف عنده هو -- علاقة إدارة النادى ( مُمَثلة ) فى المستشار مرتضى منصور - ببعض نجوم الزمالك القدامى -- و تحديداً ( عبدالحليم على ( الهداف الأكثر تهديفا فى عمر النادى ) و محمد ابو العلا و مؤمن سليمان و احمد سليمان ) بعد انتهاء أزمة خصومة / احمد حسام ميدو و بالتالي مهم عودة العلاقة و الحب و الاحترام و الثقة بين الادارة وهؤلاء النجوم - قبل اى شئ -- جميعهم محترمين و خدموا النادى -- و ان اخطأ احدهم فغيرهم كثيرين أخطأوا و اكثر بكثيييييييييييير -- و ان انفعل عليهم. المستشار مرتضى منصور فهو بمثابة الأب -- بالنسبة لهم -- و مبادرة تنقية الأجواء. هى مهمة الحكماء و كبار النجوم و اقصد هنا - المستشار / جلال ابراهيم ك / احمد رفعت و ك / ابو رجيلة و ك / احمد مصطفى -- و غيرهم -- و/ احمد مرتضى منصور. و شقيقه / أمير مرتضى منصور لهما دور مهم مع الأب ( الرئيس ) -- مرتضى منصور -- هذا اهم من ماذا سيحدث مع / ايناسيو و شيكابالا و مايوكا و ملف عودة كوفي و عبدالشافى و كهرباء -- انا أراها كذلك -- خاصة ان حبّى ( للزملكاوية )، نابع من حبهم و انتمائهم لناديهم و اكثر ما يعجبنى فيهم كبار و صغار عندما يقولون ( زمالكنا ) هايلعب النهاردة -- أو ( زمالكنا ) وحشنا هو الدورى ها يرجع إمتى ؟؟ رغم ما تعرضوا له من ظلم و قهر و اخطاء ليس لهم ذنب فيها - فعلاً يا فرحتهم ب ( زمالكانا و زمالكهم ) فالكرة خلقت للمتعة و هم يستمتعون - صحيح ( الحب ما يتشريش ) -- كلام فى المقص