فشل الاهلى تلك المرة فى كسر المستحيل تغطى الصعاب وسقط فى المغرب بهدف للاشئ وخسر لقبه الافريقى.
نجح الوداد فى ما فشل فيه الفرق التونسية ونجح فى مجاراة الاهلى فعليا واستنفز قدراته فى الشوط الاول ونجح فى خطفه فى الشوط الثانى بهدف حافظ عليه.
لم يندرج لاعبى الوداد الى سذاجة التوانسة ونجع فى كسر هجوم الاهلى وفى مباغتة دفاعه وقاتل لاعبيه بشدة فى داخل الملعب.
فاز الوداد هذا العام بالبطولة ونجح فى كسر طموح الاهلى الكبير واستفاد من ملعبه وجمهوره.