كشف محمود سعد المدير الفنى الأسبق لاتحاد الكره عن منحه الحريه الكامله في العمل من قبل اللجنه الخماسية، وساعده هذا بشكل كبير.
وأوضح: اللجنة الثلاثية بعد قدومها فوجئت ببعض الأمور وعلى رأسها رحيل العاملين معي في مكتبي والمساعدين لي.
وأضاف: قال لي أحمد مجاهد أنه صاحب القرار وهو ما رفضته من الأساس لان مهام عملي خاصة بي وقرارتي خاصة بي.
وقال: أحمد مجاهد كان ينوي رحيلي من أول يوم له بسبب مواقف سابقة في عهد جمال علام رئيس الاتحاد السابق.
وأشار: مجاهد اتخذ بعض القرارات بعدها لمضايقتي وإيقاف الأكاديميات وكان يهدف لتقليص مهام عملي ورجعت لبعض المسئولين وطلبوا مني عدم الرحيل.
وأكمل: وليد العطار المدير التنفيذي تم تقليص صلاحياته هو الآخر والآن دوره التوقيع فقط.
وأكد: أنه لم يحصل على راتبه منذ شهرين من الأساس، ومجاهد هو الذي قام بتشكيل المنتخبات وقام بلغي عمل جميع المتواجدين في الاتحاد.
وتابع: مجاهد قام بإلغاء الدورات التنشيطية وجميع الأنشطة في الاتحاد بدون سبب، وهناك العديد من الأمور والقرارات الغير مفهومة.
وأتم: خبراء الفيفا قالوا أن الاتحاد المصري من أفضل 10 اتحادات في العالم وما يفعله أحمد مجاهد حاليًا أشبه بسوبر مان وهو يلغي كل ما حققناه.